هذه هوية المرأة التي تنقذ قوارب اللاجئين وهي جالسة في منزلها

• تم النشر 7 years ago

قصتها فريدة من نوعها، فهي تقدم المساعدة بطريقة مبتكرة، دون النزول إلى الأرض أو التطوع مع مراكب إنقاذ اللاجئين المعرّضين للغرق خلال محاولاتهم الهرب في البحر الأبيض المتوسط وبحر إيجيه.

أنجيليس دي أندريس سيدة إسبانية قررت أن تتابع قصص اللجوء وتقدم العون للاجئين، وتمكنت من بناء شبكة اجتماعية تشمل نحو 3000 لاجىء سوري اليوم، كل ذلك خلال جلوسها على كنبتها بالبيت، في مدينة غاليسيا الساحلية.

مستعينةً بجهازها اللوحي الخاص، وبخريطة كبيرة لبحر "إيجيه" على طاولة قهوة خشبية، روت أنجيليس لموقع كيف تتابع التطورات متواصلةً مع عدد من الناشطين والمنقذين المنتشرين على الأرض.

تحاول أنجيليس توفير الدعم الكافي على الرغم من استحالة ذلك أحياناً. وتتحدث عن حرصها الدائم على التأكد من صحة القصص التي تصلها من أشخاص يطلبون مساعدة مالية أو أمنية أو إنسانية، قبل أن تصلهم بنفسها بأشخاص وجهات داعمة.

الشاعر العراقي عبدالكريم كاصد لا أريد أن أعرّف الشّعر... أريده أن يعرّفني

• تم النشر 7 years ago

يكتب الشاعر العراقي عبدالكريم كاصد قصيدته ويمضي الى ذاته. كأنه يريد الوصول الى أيامه العابرة والمقبلة . وكلما أوغل في البحث، وجد نفسه في «دوامة مصادفات»، فيكرر المحاولة، وتبقى قصيدته هي المدخل والمخرج، والمسافة المفتوحة .

و عن اعمالة قال:

لا أريدُ أنْ أعرّفَ الشعر.
أريدهُ أنْ يعرّفني
غير أن الشعر الذي اتخذته تعريفاً لي هو ذاته ليس سوى متاهة أخرى، ليس للقارئ وحده، وإنما للشاعر أيضاً، فهو بقدر ما يكشف أشياء يطمس أشياء أخرى، لأنه ليس صورة الشاعر بأناه وحسب، وإنما بأعماقه السحيقة، ولا شعوره الجمعيّ أيضاً. وقد تبدو طلاسم الشعر إضاءات وإضاءاته طلاسم، ما دامت هناك قراءات شتى ليست قراءة الشاعر إلا واحدة منها.

منذ صغري وأنا أكتب الشعر، حتى أنني لم أعد أتذكر المرحلة التي لم أكن فيها شاعراً. وحين تكون شاعراً منذ زمن بعيد يمتدّ إلى طفولة غابرة، لا يعود السؤال مجدياً أو إجابته مجدية في رضاك، أو عدم رضاك عن نفسك الشاعرالمبتلاة هو بك أنت فأنا كالطائر جميل أن أبدو كذلك، لا سيما أن شعري يكاد يكون مغروساً في الزمان والمكان، وهذه من مفارقات الشعروفي الحقيقة، حين يمتدّ المكان فيصبح أمكنة والزمان أزمنة، فإنّ الإنسان، وخصوصاً المنفيّ، يبدو وكأنه خارجهما، أو يحوم كالطائر حولهما وإن كان تحليق الطائر المنفيّ أشدّ عرضةً للهلاك وسط كلّ هذه البنادق.

شاعر المونديال مشعل المشرافى

• تم النشر 7 years ago

منذ اسابيع قليلة تعاقدت مؤسسة صوت البادية مع المنشد صاحب اللون الرياضى مشعل المشرافى الذى يتميز صوتة بوضوح و نعومة كما انه يعطى احساس بالحماس فى ملاعب كرة القدم و التحفيز على التشجيع

للمنشد العديد من الاعمال من الشعر و الشيلات لمشاهدة المزيد زوروا

https://www.youtube.com/channel/UCfbkBZbRQFX4xXe-9s3r7Wg

على اليوتيوب

مع اطيب التمنيات بالتوفيق للمنشد و للمنتخب الوطنى السعودى 

صور.. لأول مرة 'باربي' ترتدي الحجاب رسميا

• تم النشر 7 years ago

قامت شركة "ماتل" الأميركية بصنع دمية باربي مرتدية الحجاب.

وكانت الدمية قد أُنتجت تكريماً للاعبة مبارزة شيش أمريكية، ابتهاج محمد، التي أصبحت أول مشاركة محجبة في الفريق الأمريكي في عام 2016 لدورة الألعاب الأولومبية

وبالإضافة إلى الحجاب، ترتدي الدمية لباس المبارزة مع سيف وخوذة في يديها. وستعرض للبيع رسميا في عام 2018، حسب تقارير وكالة "فرانس برس".

أعلنت الشركة في شبكة التواصل الاجتماعي أنها تقدم بفخر باربي، تكريما لابتهاج محمد، التي تلهم نساء وفتيات في جميع أنحاء العالم الخروج من الإطار المحدود

وقد حصلت ابتهاج، البالغة 31 عاما من العمر على ميداليات ذهبية في بطولات العالم وفازت في الألعاب الأولومبية عام 2016 بالبرونز.

تعاون بين مدرسة الإنشاد الدينى وجامعة كابوديستريان اليوناني

• تم النشر 7 years ago

قال التهامى،إنه التقى مع البروفيسور اليونانى، كافوراس بافلوس، أستاذ كلية الدراسات الموسيقية بالجامعة، وتحاوروا فيها حول الأنثروبولوجيا الثقافية والموسيقى والثقافة والاتصال، واتفقا على التعاون الرسمى بينهما فى هذه المجالات

وأكد التهامى، أنهما تناقشا أيضا حول القصة الموسيقية والفولكلورو الانشاد والتقاليد وقضايا إعادة عرض الموسيقى، والحداثة فى منطقة البحر الأبيض المتوسط المتعلقة بإنتاج واستهلاك المعرفة الموسيقية والثقافية، من خلال الأداء والمفهوم للموسيقى و الاناشيد